Photo de l'auteur
54 oeuvres 506 utilisateurs 6 critiques

Critiques

Wisdom from the Quran selected by the author to guide Muslims on living a good life.
 
Signalé
PendleHillLibrary | Sep 1, 2022 |
The purpose of this book is to re-engineer the minds of those who think in terms of violence. The book has a twofold target: first to help those who are engaged in violence realize that the present age is an age of peace. Second, the author expounds on the guiding principles that should govern the actions of those who want to establish peace in society.
 
Signalé
PendleHillLibrary | Sep 1, 2022 |
In this book, one of the most eminent scholars of Islam in the contemporary Muslim world, deals with the significant issues associated with the life of the Prophet, including jihad, ijtihaad, the concept of war and relationship with other religious communities. Quoting extensively from the Quran and the Hadith, the author illuminates the Islamic view of modernity, secularism, democracy, freedom of speech and relevance of Islam in the modern age, clarifying that Islam as revealed in the Quran is not anti-modernity, nor does it advocate violence.
 
Signalé
PendleHillLibrary | Sep 1, 2022 |
بعد قراءتي للكتاب مصادفة في جلسة واحدة دون تخطيط مسبق، وما أغراني بذلك إلا حجمه الصغير وموضوعه المشوق، أحببت أن أرى تعليقات قرائه على صفحته هنا.. فدفعني ذلك إلى أن أكتب هذه الكلمات من باب الإنصاف

وما أكتبه هو تعليق على صفحات الكتاب وسطوره، لا دفاع عن مؤلفه، فلم أقرأ له قبلُ، ولا أعلم عنه شيئاً قط



وبعد، فإن هذا الكتاب ينص على:

أن الحسن كان أحق بالخلافة من معاوية
ص12

وأن تولية معاوية ابنه يزيد دون مشورة، هو غلطة عظيمة وخطأ كبير
ص45، 53

ويثبت عدم كفاءة يزيد للخلافة
ص52

ويقول إن يزيد عين أميراً ظالماً وهو عبيدالله بن زياد لضرب الحسين واستئصاله
ص22

ويصف ما فعله يزيد مع الحسين بأنه ظلم وعمل بربري
ص52

ويصف الحسين بالشهيد
ص19

ويصف الحسين أنه كان شجاعاً مقداماً شريفاً لا يرهب الموت ولا يثنيه الخوف
ص18


وفيه أيضاً أن توقف الحسن رضي الله عنه عن الحرب مع معاوية، حقناً لدماء المسلمين، ينم عن ذكاء وبصيرة منه بعواقب الأمور.. وهذا مما لا شك فيه، وكيف لا يكون كذلك وهو أحد مناقبه التي استحق بها السيادة كما جاء في الحديث الصحيح.. فكيف بعد هذا أن يصف بعضُنا فعلَ الحسن ذلك بإنه تخاذل وقلة بصيرة!! معاذ الله

ونقطة أخري أني لم أر في الكتاب وصفاً للحسين رضي الله عنه بالطمع كما قيل!!، بل الذي رأيته أن الحسين وعبدالله بن الزبير قاما ضد يزيد لعدم أهليته للخلافة


وقد لِيم الكاتب على وصفه معاوية بالأمير في الكتاب، بينما لم يترضى عن عليّ رضي الله عنه
وقد وجدتُ أن ذلك الكاتب الأعجمي على كثرة وتكرار أسماء الصحابة الذين ذكرهم، فهو لا يذكر لفظ الترضي عن أحد منهم، فليس الأمر خاصاً بعليّ، وهو مع ذلك لم ينتقص أحداً منهم

ومع كثرة ورود اسم معاوية في الكتاب، فلم يصفه بالأمير سوى مرتين
ص39، 43
وليس دائماً كما يُتصور

وهو مع ذلك يصف علياً بالإمام عليّ
ص26

وهو أيضاً يترضى عن عليّ
ص26
وهو ما لم يفعله مع معاوية، فلم يترضَ سوى عن عليّ مرة وعثمان مرة

وبهذا يظهر عفوية الموضوع، وعدم تعمده على ما أظن، مع حثي بلا شك على دوام تبجيل الصحابة بالقول والفعل، والثناء عليهم، والترضي عنهم


أخيراً أقول، إن في الكتاب ما أتفق معه.. وفيه ما أنكره تماماً.. وفيه ما أتوقف فيه لقصر علمي حتى الآن عنه، لكن حتى ما أتوقف فيه هذا - وهو ما يجوز أن يكون خطأً - أعلم أنه قول معتبر، له وجهة من النظر، وله مؤيدون من الفضلاء المخلصين، فلا أسبّه ولا أحقّره ولا ألعنه
 
Signalé
asellithy | 1 autre critique | Aug 31, 2021 |
بعد قراءتي للكتاب مصادفة في جلسة واحدة دون تخطيط مسبق، وما أغراني بذلك إلا حجمه الصغير وموضوعه المشوق، أحببت أن أرى تعليقات قرائه على صفحته هنا.. فدفعني ذلك إلى أن أكتب هذه الكلمات من باب الإنصاف

وما أكتبه هو تعليق على صفحات الكتاب وسطوره، لا دفاع عن مؤلفه، فلم أقرأ له قبلُ، ولا أعلم عنه شيئاً قط



وبعد، فإن هذا الكتاب ينص على:

أن الحسن كان أحق بالخلافة من معاوية
ص12

وأن تولية معاوية ابنه يزيد دون مشورة، هو غلطة عظيمة وخطأ كبير
ص45، 53

ويثبت عدم كفاءة يزيد للخلافة
ص52

ويقول إن يزيد عين أميراً ظالماً وهو عبيدالله بن زياد لضرب الحسين واستئصاله
ص22

ويصف ما فعله يزيد مع الحسين بأنه ظلم وعمل بربري
ص52

ويصف الحسين بالشهيد
ص19

ويصف الحسين أنه كان شجاعاً مقداماً شريفاً لا يرهب الموت ولا يثنيه الخوف
ص18


وفيه أيضاً أن توقف الحسن رضي الله عنه عن الحرب مع معاوية، حقناً لدماء المسلمين، ينم عن ذكاء وبصيرة منه بعواقب الأمور.. وهذا مما لا شك فيه، وكيف لا يكون كذلك وهو أحد مناقبه التي استحق بها السيادة كما جاء في الحديث الصحيح.. فكيف بعد هذا أن يصف بعضُنا فعلَ الحسن ذلك بإنه تخاذل وقلة بصيرة!! معاذ الله

ونقطة أخري أني لم أر في الكتاب وصفاً للحسين رضي الله عنه بالطمع كما قيل!!، بل الذي رأيته أن الحسين وعبدالله بن الزبير قاما ضد يزيد لعدم أهليته للخلافة


وقد لِيم الكاتب على وصفه معاوية بالأمير في الكتاب، بينما لم يترضى عن عليّ رضي الله عنه
وقد وجدتُ أن ذلك الكاتب الأعجمي على كثرة وتكرار أسماء الصحابة الذين ذكرهم، فهو لا يذكر لفظ الترضي عن أحد منهم، فليس الأمر خاصاً بعليّ، وهو مع ذلك لم ينتقص أحداً منهم

ومع كثرة ورود اسم معاوية في الكتاب، فلم يصفه بالأمير سوى مرتين
ص39، 43
وليس دائماً كما يُتصور

وهو مع ذلك يصف علياً بالإمام عليّ
ص26

وهو أيضاً يترضى عن عليّ
ص26
وهو ما لم يفعله مع معاوية، فلم يترضَ سوى عن عليّ مرة وعثمان مرة

وبهذا يظهر عفوية الموضوع، وعدم تعمده على ما أظن، مع حثي بلا شك على دوام تبجيل الصحابة بالقول والفعل، والثناء عليهم، والترضي عنهم


أخيراً أقول، إن في الكتاب ما أتفق معه.. وفيه ما أنكره تماماً.. وفيه ما أتوقف فيه لقصر علمي حتى الآن عنه، لكن حتى ما أتوقف فيه هذا - وهو ما يجوز أن يكون خطأً - أعلم أنه قول معتبر، له وجهة من النظر، وله مؤيدون من الفضلاء المخلصين، فلا أسبّه ولا أحقّره ولا ألعنه
 
Signalé
AhmedIngeniero | 1 autre critique | Jul 10, 2020 |